منتديات الدعوة السلفية في الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، عزيزي الزائر يشرفنا أن تكون عضو بيننا في " منتدى الدعوة السلفية في الجزائر "

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدعوة السلفية في الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، عزيزي الزائر يشرفنا أن تكون عضو بيننا في " منتدى الدعوة السلفية في الجزائر "
منتديات الدعوة السلفية في الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

التّأييد والتّأكيد على نصيحة الشيخ ربيع لفركوس وجمعة ولزهر.

اذهب الى الأسفل

التّأييد والتّأكيد على نصيحة الشيخ ربيع لفركوس وجمعة ولزهر. Empty التّأييد والتّأكيد على نصيحة الشيخ ربيع لفركوس وجمعة ولزهر.

مُساهمة من طرف عبير الإسلام السبت فبراير 02, 2019 1:30 pm




التّأييد والتّأكيد على نصيحة الشيخ ربيع لفركوس وجمعة ولزهر. Picture


التّأييد والتّأكيد على نصيحة الشيخ ربيع لفركوس وجمعة ولزهر.


للعلاّمة الشيخ عبيد الجابري -حفظه الله-


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

مِنْ عُبِيْدِ بْنِ عَبْدِ الله بْنِ سُلَيْمَانَ الحَمْدَانِي الجَابِرِي إِلَى كُلٍّ مِنْ: اَلْأَخِ فِي الله: الأَزْهَرِ سِنِيقْرَةَ، وَاَلْأَخِ فِي الله: عَبْدِ المَجِيدِ بْنِ جُمْعَةَ، وَالأَخِ فِي الله: مُحَمَد عَلِي فَرْكُوسٍ.

فَإِنِّي أَنْصَحُهُمْ لِلَهِ -وَأُشْهِدُ عَلَى ذَلِكَ رَبِّي جَلَّ وَعَلَا وَمَنْ حَضَرَنَا مِنْ مَلَائِكَتِهِ الكِرَامِ- إِنِّي مُحِبٌ لَهُمْ فِي الله وَنَاصِحٌ لَهُمْ، وَالكُلُّ يَعْلَمُ أَنَهُ لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ صِهْرٌ وَلَا نَسَبٌ، فَيَا إِخْوَانِي وَيَا أَبْنَائِي: إِنَّ الرُّجُوعَ إِلَى الحَقِّ فَرِيضَةٌ وَمَنْقَبَةٌ عَظِيمَةٌ، وَأَنَّ البَاطِلَ مَثْلَبَةٌ وَشُؤْمٌ عَلَى صَاحِبِهِ، فَأَدْعُوكُمْ -بَارَكَ الله فِيكُمْ- إِلَى أَنْ تَتُوبُوا مِمَّا أَنْتُمْ عَلَيْهِ، وَضُبِطَ عَنْكُمْ وَثَبَتَ، وَهُوَ عِنْدَنَا كَالشَّمْسِ فِي رَابِعَةِ النَّهَارِ، فَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا، وَأَعْلِنُوا هَذَا عَلَى النَّاسِ، فَإِنَّكُمْ لَكُمْ بِهَذَا أَجْرَانِ:

الأَوَلُ: أَجْرُ التَّوْبَةِ، فَإِنَّ التَّوْبَةَ تَجُبُّ مَا قَبْلَهَا، وَالتَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ يَكُونُ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ.
وَثَانِيًا: تُحْسِنُوا إِلَى إِخْوَانِكُمْ بِهَذِهِ التَّوْبَةِ، وَتَعُودُ المِيَاهُ -فَي الشَّعْبِ الجَزَائِرِي- إِلَى مَجَارِيهَا الطَبِيعِيَّةِ، وَيُصْبِحُ الجَمِيعُ إِخْوَانًا مُتَحَابِّينَ فِي ذَاتِ الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.

وَصَلَّى الله وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.

وَكَتَبَهُ: عُبَيْدُ الجَابِرِي

بَعْدَ مَغْرِبِ الأَرْبِعَاءَ العَاشِرُ مِنْ جُمَادَى الأُولَى مِنْ عَامِ أَرْبَعِينَ وَأَرْبَعِمِائَةَ وَأَلْفٍ 10 /05 / 1440

وَصَلَّى الله وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ


للتّحميل اضغط هنا


https://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24222



عبير الإسلام

عدد المساهمات : 1216
تاريخ التسجيل : 16/04/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى